حمزاتوف... «جائزة لينين» لم تمنعه من أن يعتمر ويزور النبي... وجد نفسه مندفعاً في أخريات عمره نحو شمس الصحراء العربية
«ليلٌ طويلٌ يضنيه حزنٌ موجعٌ ولا فجر للحزن فأين أنت فلسطين؟ حارقٌ ربيعك وشقاؤه حارق شهيقٌ دائمٌ، فأين أنت يا فلسطين؟ يذبلُ وردٌ، ويجف نبعُك والمغيب دمويٌ فأين فجرك يا فلسطين؟ خرس الطيرُ على سعف نخلك المثبور وصرت جرح...